يجوز التلاعب بوقت الصلاة، إذا دخل وقت الصلاة تصلون ثم تعودون إلى عملكم، وتصلون
بقراءة سورة البقرة كاملة لا أصل له ولا دليل عليه، وهو تكليف أيضا بالمشقة،
مع الجن ومع الشياطين، فيتكلمون ويقول: اسمع، هذا هو الذي أصابك، أصابك فلان،
الأذان مسجلا في الجوال للتنبيه للوقت، هل هذا سائغ أم لا؟
الخاطئة، لكن هذا لا يُلْتَمَسُ له عُذْرٌ وَمُبَرِّرٌ، وهو يعلم أنه كذابٌ وأنه
هذا، جاء شخص إلى الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله في انعقاد اللجنة ونحن معه،
تتأثر به وترفضه رفضا تاما، ثالثا لا تتحدث به، بل ارفضه واتركه، وسيزول عنك بإذن
الغيبة لو ذكرته باسمه يكون هذا غيبة، لكن لو نصحته على سبيل العموم وحذرت من هذه
وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى
بالسحر؛ لأن السحر كفر وشرك، ولا يجوز العلاج بالحرام فضلا عن الشرك والكفر، قال صلى
وكان من طلبة العلم الموثوقين، وقال له: إني أرقي وأرى هذا، فهل يجوز read more لي أن
حقيقة أم هو الرجل أم المرأة، لكن ما حكم هذا الفعل؟ وهل يجوز ذلك؟ وما حكم نشر
التعامل مع الجوالات في مثل هذه الأمور، ويجب رفض ما ينشر فيها وما يذكر فيها من
فساد الأعراض واختلاط الأنساب، إلا إذا تاب الزناة توبة صحيحة فإنهم يزوجون، لكن